شحن الطرود الشخصية من تركيا
المقصود بالطرود الشخصية هي كل ما يتم شحنه و ليس الهدف منه التجارة, و إنما هي الشحنات التي تحتوي أغراض مخصصة للاستخدام الشخصي, بحيث يتم تقييم هذه الشحنة من قبل الجمارك على إنها شحنة شخصية و تعامل معاملة خاصة من حيث الرسوم رسوم جمركية في بلد الوصول.
فعلى سبيل المثال يقوم الكثير من الزائرين والسياح القادمين الى تركيا و اسطنبول بشراء احتياجات خاصة و مشتريات و هدايا شخصية كالملابس و الأحذية أو مشتريات تخص منازلهم كالتحف و المنسوجات و الأدوات المنزلية و اكسسوارات المنزل و غيرها , و نظراً لسهولة الشحن من اسطنبول إلى كافة دول العالم , يقدم الكثير على إرسال الشحنات الشخصية من خلال الشحن الجوي السريع تجنباً لدفع مبالغ كبيرة مقابل الوزن الزائد في المطارعند العودة إلى بلدهم.
و تعتبر خدمة الشحن الجوي السريع من تركيا عبر الفارس لوجستيك من الخيارات المريحة و المناسبة لشحن الطرود الشخصية , من حيث التكلفة و زمن الوصول للبلد المقصود, فهي خدمة من الباب الى الباب تغني المرسل عن العديد من الاجراءات و عن العناء في نقل و شحن أغراضه أو مشترياته و توفر الكثير من الوقت للمشترين الراغبين باستلام شحناتهم سريعا.
يعمل فريق الفارس لوجستيك معكم على مدار الأسبوع لمتابعة استلام شحناتكم و البدء باجراءات الشحن وصولا إلى مقر اقامتكم في الوجهة المطلوبة , كما يمكنكم تتبع الشحنات المرسلة عبر الفارس لوجستيك من خلال موقعنا مباشرة عبر الضغط على تعقب الشحنات .
خدمة شحن الطرود الشخصية عبر الفارس لوجستيك:
توفر الفارس لوجستيك خدمة استلام الشحنات من أي موقع داخل مدينة اسطنبول عبر الاتصال بخدمة العملاء أو عبر موقعنا الالكتروني ليقوم أحد مندوبينا بالوصول الى مقركم لاستلام الشحنة و قياس وزن الشحنة و الوزن الحجمي الخاص بها و البدء باجراءات الاستلام و الشحن.
من مزايا خدمة شحن الطرود الشخصية من اسطنبول لدينا
- خدمة الشحن من الباب إلى الباب الى معظم دول العالم.
- تتبع الشحنات حتى وصولها إلى الوجهة المقصودة
- توفير مواد التغليف بأنواعها عبر مندوبينا
- خدمات التغليف و التعبئة الخاصة بمشترياتكم
- خدمة اشتري و اشحن أون لاين الخاصة بالطرود البريدية.
- التخزين و تجميع الشحنات.
- التكلفة المنافسة و الخيارات العديدة في طرق الشحن من تركيا.
- السرعة في الانجاز واستلام و تسليم الشحنات في جدول زمني خاص دون تأخير.
- التأمين على الشحنات ضد مخاطر الشحن عند الرغبة بذلك.